عَنيتُ مِنْ أجلهِ فأذلني
وعذرتهُ حتىٰ تساقطت أدمُعي
ونسيتُ كم من ليالٍ بها أبكاني
لا تأسَفنَّ علىٰ غَدرٍ جُزْيتَ بهِ
إن القُلوبَ بذلك تنتفعُ
فمَسحتُ بأطراف البنان مدامعي
فقلتُ للهِ سلمتُ أمري
فأنت حَسبي وحسبي أنك اللهُ.
بقلم /وسام زيدان.
الوسوم:
شعر فصحى