وتين قلبي

عَنيتُ مِنْ أجلهِ فأذلني

وعذرتهُ حتىٰ تساقطت أدمُعي

ونسيتُ كم من ليالٍ بها أبكاني

لا تأسَفنَّ علىٰ غَدرٍ جُزْيتَ بهِ

إن القُلوبَ بذلك تنتفعُ

فمَسحتُ بأطراف البنان مدامعي

فقلتُ للهِ سلمتُ أمري

فأنت حَسبي وحسبي أنك اللهُ.

بقلم /وسام زيدان.

الكاتب الرمادي

إن لم ترى نفسك في عيون الآخرين فأعلم أنك لم ترى نفسك مطلقًا وأن عقلك يخدعك عن ما تعرفه عنك لا محالة.. فلم نخلق لنرى ما بداخلنا بل لننظر داخل الآخرين..

إرسال تعليق

أحدث أقدم