إسم الرواية:
إسم الكاتب:
موضوع الرواية:
نحاول أن نُفيق الأشخاص إلى واقعهم الذي يعيشونه عن طريق أحداثاً
منها الحقيقة ومنها الخيال من وحي عقولنا... فتدور أحداث الرواية حول سلسلة جرائم بشعة
نُفذت بتخطيط بارع وأبرزهم جريمة قد حدثت عام 2006، حريق تسبب في مقتل فتاة على يد عشيقها، ما السبب هذا ما كشفته لنا التحقيقاتِ لاحقًا واستمرت الجرائم حتى أكتوبر لعام
2032، وعادةً كان يوجد بجانب جميع الضحايا لُغز مُحير لم يفهمه أحد.. عبارة عن صورة
وكان يُكتب بظهرها ... "حتى ينتهي العبث" فترى ما
سر تلك الجملة وهل يوجد كيان خلفها، وترى من أي ارضٍ هذا الكيان؟ كانت تلك الأسئلة
ما تشغل بالنا لعقود؟
أصبحت (قضية رأي عام)، ويتولى التحقيق بها رجال المباحث بجهاز الأمن الوطني، ويظهر محامي وطبيب نفسي وطبيب مخ وأعصاب.. يبحثون خلف تلك القضايا الغامضة و من هنا تبدأ نهاية ذلك العبث و تتوالى أحداث الرواية بشكل درامي و مُشوق للغايه حتى تصل الرواية إلى لحظة الفصل الاخير "لحظة إنتهاء العبث" و تنقلب الصورة رأساً على عقب بإفتتاح كل المفاجآت بدايةً من حادثة 2006 و تُكتشف الحقائق بشكل يصعب توقعه و يصطدم الجميع عند معرفة من هو المُعتل...
نبذة مختصرة عن الرواية:
اقتباسات من الرواية:
1- ربما تكُن مُعتل نفسياً و إجتماعياً ولا تدري ذلك.. إلا حين حدوث كارثة تحت إشرافك تنزع عنك ستار الإتزان النفسي ، فشاهد الأن قبل أن تقراء... ماذا سيحدث لك إن لم تتجه إلى ضوء الوعي و الإدراك !!..
2- ليست البدايات دائماً جميلة و ممتعة كما يظن البعض.. احياناً النهايات هي التي تصبح أكثر روعة و دهشة و لها مذاق خاص عند مشاهدتها تحدث من حولك ، أقتربت النهاية.. و أقترب معها الهلاك.. لقد أقتربت نهاية العبث !!
3- من يخشىٰ مواجهة الحقيقة سيظل يرقُص للوهم .
رائع
ردحذف