الكاتب الرمادي

الأسم: عزالدين مجدي

اللقب: الكاتب الرمادي

تاريخ الميلاد: 20/09/2001

سبب إختيار لقبي: حسب وجهة نظره أن الرمادي هو لون الحياة، يرمز لكل شيء ومضاده، الخير والشر، الأبيض والأسود...الخ وأن الإنسان بطبعه يحمل اللونين بداخله مثله كمثل كل شيء من حوله.

أكثر الضربات التي تلقاها في حياته: تلقى الكثير من الضربة الموجعة حقًا، موت بعض الأعزاء أو خسارة الكثير من الأشياء المهمة والأعمال عامةً تحديدًا موقعه "ثقافة الجحيم" وغيرها الكثير ولكنه لم يتأثر، كانت أقوى ضربة تلقاها هي أنه لم يستطع أن يجتاز المرحلة الثانوية اطلاقًا؛ حيث قال "لم أهتم لنجاحي أو لفشلي كثيرًا، ما يكسرني حقًا، أ،ي خيبتُ ظن أبي بي"
رسالة لأبي: أنا لستُ فاشلًا كما تظن، أنا شخصًا مميزًا لدرجة أن دائمًا اتلقى الضربة المساوية لطاقتي بالضبط، مقارنة بمن حولي لازلتُ صامدًا
الإنجازات: يقرأ الكتب منذ العشارة من عمره، ويقوم بالقراءة يوميًا بمعدل يتراوح ما بين 300 إلى 600 صفحة..

كتب رواية "مثقف في صراع نفسي" التي تضم أكثر من 110 مقال علمي وفلسفي وتاريخي...الخ

كتب سلسلة (فرعون موسى ما بين حكم مصر وايجبت) السلسلة تناقش قصة فرعون كاملةً بدايةً من لغز الأسم وهل هو لقب أم لا، وهل مصر أسمها مصر فعلًا أ/ أن للتاريخ وجهة نظر مختلفة، وكيف بدأ الزحف الهكسوسي لمصر وكيف حكم فرعون "مصر" وكيف هزم موسى فرعون وهل كان له حلفاء أم لا ...
وصرح أن المصادر التي استعان بها كثيرة على رأسها :  مختصر تاريخ البشر، وتاريخ ابن خالدون و وموسوعة مصر القديمة، وموجز تاريخ الحضارات ...ألخ طبعًا غير الكثير من الكتب والمقالات والأبحاث التاريخية و (العلمية) السلسة ضمت أكثر من 60 مقال

كتب سلسلة لما يحدث هذا التي تضم أكثر من 50 مقال علمي منهم نظريات مبنية على الفيزياء الحديثة كمثال، هل هناك حد للسرعة ولما؟

كتب سلسلة فيزياء عن نظرية الأوتار الفائقة والنسبية وميكانيكا الكم، التي وصلت لأكثر من 200 مقال.

كتب سلسلة نصوص "نثر شعري" بعنوان (ملك مجرة المختلين) التي ضمت أكثر من 30 نص كل نص 1500 كلمة على الأقل.

كتب أكثر من قصة رعب ودراما وحب

كتب أول عمل ورقي له بعنوان "المسخ ذو الوجه البريء"

وأنهى حديثه بأنه لن يتحدث عن حياته في الجزء التقني لأنها أغلق تلك الصفحة من حياته





الكاتب الرمادي

إن لم ترى نفسك في عيون الآخرين فأعلم أنك لم ترى نفسك مطلقًا وأن عقلك يخدعك عن ما تعرفه عنك لا محالة.. فلم نخلق لنرى ما بداخلنا بل لننظر داخل الآخرين..

إرسال تعليق

أحدث أقدم