كفاكِ حماقة يا ميلينا، لسنا في ديزني ولستِ ماليفسنت لتُحييني بقبلة صداقة، واللعنة لا تحاولي إغرائي لأنه لا داعي.. عزيزتي ميلينا افهمي أخيرًا أن الجنس لا يكفي ليُخفف من صداعي
#رواية_المطهر
#الكاتب_الرمادي
الوسوم:
المطهر
يستخدم موقعنا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. معرفة المزيد
حسنًا