أقتباسات من رواية حرب باندورا -1

 انتقلتُ فجاءة لِلإنسان الحديث الذي ترين حاله الآن هو وكل الشرور المحيطة بِه وتلك الوحوش ملازمةٌ لهم، أراها في ظلهم وهم يبتسمون لي بتحدٍ، آخر جملة قالها لي أحدهم نحن بِداخلك منذ زمن كيف ستُخرجنا منهم ولم تخرجنا منك؟


أضغط زيارة الموقع لتشاهد الصورة إن لم تظهر❤

الكاتب الرمادي

إن لم ترى نفسك في عيون الآخرين فأعلم أنك لم ترى نفسك مطلقًا وأن عقلك يخدعك عن ما تعرفه عنك لا محالة.. فلم نخلق لنرى ما بداخلنا بل لننظر داخل الآخرين..

إرسال تعليق

أحدث أقدم