الرسالة الثانية

  


"لا تتهموني بالضعف بسبب ميولي الإنتحارية؛ فشطر ما رأيتُ كابوس أحلامكَ، ثم من قال أني لم أعد أحتمل؟
كل ما في الأمر أن حياتي مِن البداية كانت صفقة وافقتُ عليها واليوم أُريدُ إنهائها لا أكثر"
#الكاتب_الرمادي

الكاتب الرمادي

إن لم ترى نفسك في عيون الآخرين فأعلم أنك لم ترى نفسك مطلقًا وأن عقلك يخدعك عن ما تعرفه عنك لا محالة.. فلم نخلق لنرى ما بداخلنا بل لننظر داخل الآخرين..

إرسال تعليق

أحدث أقدم